Tuesday, March 18, 2008

الجالية المصرية في مصر

اهداء جميل من شخصية جميلة قرأتها في مقدمة كتابه ولن اذكر اسمه .. الاهداء

الى الجالية المصرية في مصر .. اهدى هذا الكتاب

هل هناك حقاً جالية مصرية في مصر .. بمعني هل لا يزال هناك من يطلق على نفسه اسم مصري وهو يعي ما يقول

لقد اوصلني غروري الى الاعتقاد بانني الوحيدة في هذه البلد الى تحبها ولازلت احبها و اعتبر نفسي مصرية لا عربية ولا افريقيا و لا مسلمة ولا مسيحية .. انا مصرية تؤمن بالتعددية

ما هى طبيعة مستقبل تلك الفتاة .. وماذا ينتظرها واى هوية سوف تكون لها



اغلب الظن انها سوف تكون هكذا


او ربما هكذا



ومن يدرى ربما تكون هكذا


المستقبل مظلم لو استمر المصريين في التفكير انهم عرب مسلمين او مسيحيين

6 comments:

Anonymous said...

العزيزه ورده مصر

عنوان يشد فعلا بس صدقيني فيه ناس كتيره بتحب مصر عايشه في مصر

لكن انتي لخصتي كل اللي كنا عايزين نقوله ان فعلا المستقبل قاتم لو قعدنا نفكر بمنطق مسلمين و مسيحيين
ليه مانفكرش بمنطق اننا بنحب البلد دي مهما كانت ديانتنا؟اكيد الحياه حتكون احلي

تحياتي ليكي علي الموضوع المعبر و امنياتي بالتوفيق و يارب تكوني انتي و شادي بخير

عمرو (مواطن مصرى)0 said...
This comment has been removed by the author.
Unknown said...
This comment has been removed by the author.
diary said...

لا معلش , هيا جاليات مصرية فعلا
احسبي كام
عرب - مسلمين - مسيحيين - اخوان مسلمين - رابطة الدول العربية - التقدميون - المتاخرين

بس عايزة افهم ازاي نبتت كل الجاليات وايه دخ الديانات وايه دخل العروبة واللغة العربية في تكوين شكل "مصر الفرعوني" ايه اللي جابها على كل المكونات دي ؟؟؟

علشان تبنت اللغة العربية ؟
ولا علشان تبنت الاسلام والمسيحية ؟

طيب مصر ليها حضارة وتاريخ مستقل عن كل الحضارات , بل نشات مستقلة وكانت ام لباقي الحضارات

ايه اللي قلب التاريخ وخلاها مصب للايدلوجيات الدينية والسياسية والعرقية وخلاها ملونة بالوان الطين لحد ما صرت اسال نفسي
?هيا فين مصر

love said...

حبيبتى الورده المفتحه جدآ..جدآ
الجاليه تطلق على نفر قليل يعيش وسط جمع غفير يكون ألأخير له الغلبه كمآ وكيفآ
يعنى الجاليه المسيحيه ولامؤاخذه قولى كده 10%من مجموع سكان مصر متقوقعون على أنفسهم يذكروننا بأنهم يماثلون من كانوا فى بلاد العالم يرتادون الحارات الرطبه كى يؤثروا السلامه ولاينالهم ما قد يصيبهم من أذى أو نفور
مصر يسودها دين ..هذا الدين أطلق كذبه كبرى وتقول على أهل مصر ألأقباط أنهم إستنجدوا بالمسلمين لتخليصهم من برائن الرومان؟؟لم يحدث ولم يعثر على أدنى مكاتبه بين البطرك وأحد المسلمين بهذا الشأن..ألم أقل أنها كذبه!!
ومن يومها نمت وتنامت شراذم قد نحسن أدبنا لنقول عنها جاليات/وتدهورت مصر وتشرذمت وأصبحنا نتدارى لأننا ذوى دين مختلف عن الدين السائد؟؟
ولا يخفى عليك أن المسلم ولاءه ألأول للإسلام وليس لدولة يقطن أو يقتات على أرضها
وهناك جاليات ذوات الشعر الغير مغطى أو لايطبقن الحجاب..وهم جاليه غريبه مستغرب وجودها بمصرنا الحبيبه
هناك جالية المثقفين الذين يعيشون كغرباء فى هذا الوطن وقد أطلق عليهم أحد الحكام لقب ألأفنديه!!
كأنهم قد هبطوا من كوكب آخر على مصر
أوافقك أن بمصر جاليات متعدده ...والحل أن نكون كلنا مهضومين(أى متآلفين) فى بوتقة أمنا العزيزه مصر
باحبك يا....مصــــــــــــــــــــر

الربان said...

تحياتي

و لماذا هذا التشاؤم...يمكن تكون غير
هذه النماذج كلها...

علي فكرة يمكن القصد من تعبير : الجالية المصرية في مصر ، ان المصريين
غرباء في وطنهم.

تحياتي و تقديري